الإعــــــــلام

التحقت جين ماير خبيرة الصحافة الاستقصائية بالعمل كاتبة في «نيويوركر» في مارس (آذار) عام 1995، وتكتب الصحافية المقيمة في واشنطن العاصمة في الشؤون السياسية في المجلة، وكانت مسؤولة عن تغطية الحرب على الإرهاب، وكتبت كثيرا من القصص من على الخط الأمامي للنزاعات في أفغانستان وباكستان والعراق، وحرب الخليج،

بعد أن أعلن الرئيس التنفيذي لـ«نيويورك تايمز» مارك تومسون في فبراير (شباط) الماضي عن عزم الشركة على إطلاق مجموعة تطبيقات متخصصة للرأي والأقسام الأخرى في الصحيفة، أصبح من الممكن لقراء «نيويورك تايمز» الآن الاشتراك وتحميل تطبيق خاص بالآيفون لمقالات الرأي، باشتراك رمزي قدره ستة دولارات أميركية. ويأتي

فجأة، في بداية هذا الشهر، دعا آرثر سالزبيرغر، صاحب صحيفة «نيويورك تايمز» وناشرها، إلى اجتماع عاجل للصحافيين. وأعلن، ليس فقط سبقا صحافيا عليهم كلهم، ولكن، أيضا، كان الخبر هو عزل، رئيسة التحرير التنفيذية. وتعيين دين ماغيت، رئيس التحرير الإداري، مكانها. (حسب التقسيمات الصحافية الأميركية، «إكسيكيوتيف»،

تعهد رئيس الوزراء الباكستاني، نواز شريف، يوم الأربعاء بحماية أمن وحرية الصحافيين، مؤكدا على أن حكومته ستجري تحقيقا في أعمال عنف استهدفت الصحافيين، وتخفيف القيود على التأشيرات والسفر، وإجراء مراجعة فورية لقضية مدير مكتب صحيفة نيويورك تايمز في باكستان، وفقا للجنة حماية الصحافيين، منظمة حقوقية. وكان محرر

عندما اهتزت ولاية كاليفورنيا الأميركية بفعل زلزال قوي أثناء الليل، لم يهرع الصحافي كين شوينكه الذي يعمل بجريدة «لوس أنجليس تايمز» إلى مقر الصحيفة لتحرير نبأ بشأن وقوع الزلزال. ويرجع السبب في ذلك إلى أن صحيفة «لوس أنجليس تايمز» تستخدم برنامج «كويكبوت»، وهو تطبيق إلكتروني يقوم بصياغة نسخة أولية من الخبر